السينما الأمريكية
تروج السينما الأمريكية مؤخراً لشيء غريب وقد يكون خطيراً في نفس الوقت، فخلال عام 2012 وحتى هذا الشهر "مايو" من 2013 فإن هناك 4 أفلام تتحدث عن سقوط البيت الأبيض تحت هجوم إرهابي منها فيلمان بشكل مباشر وهما "Olympus Has Fallen" وWhite House Down.


وحسب ما يتداول المدونون في الإنترنت فإن لذلك أسباب محتملة أهمها محاولة القيادة السياسية في أمريكا وبالتنسيق مع الجيش الحصول على أكبر ميزانية أمن ممكنة للبيت الأبيض والأماكن الاستراتيجية في ظل سياسة التقشف الحالية، وليس أفضل من ذلك للتأثير على أصحاب القرار بشكل غير مباشر عبر الأفلام.

في حين يتحدث المؤمنون بنظرية المؤامرة عن أن التحول إلى هذا النوع من الأفلام قد يكون تمهيداً لهجوم فعلي سيحصل على البيت الأبيض تديره المخابرات الأمريكية ذاتها، وبعد ذلك يكون الانتقام من بعض الدول التي يتهمونها بالوقوف خلف الهجمات تماماً كما حصل في 11- سبتمبر التي سبقها أفلام تتحدث عن الهجوم على البرجين حسب ما يقول المؤمنون بهذه النظريات.






لو تم استبدال القمر بكوكب آخر لرأينا منظراً قد يكون رهيباً ومخيفاً، خصوصاً لو جاء مكان القمر واحد منالكواكب الكبيرة.


ولمعرفة المنظر الذي سيبدو عليه فضاؤنا، يمكنك الاطلاع على بعض الأمثلة المصورة، مع العلم أن هذه الصور افتراضية وليست واقعية.
لو كان الزهرة بدل القمر
لو كان الزحل بدل القمر
لو كان المريخ بدل القمر
لو كان نبتون بدل القمر
لو كان المشتري بدل القمر

استيقظت إحدى السيدات المريضة بالسرطان ونظرت في المرآة لتجد ثلاث شعرات فقط في رأسها!

فابتسمت قائلة: لا بأس! سأصبغ شعري اليوم! فعلت ذلك... وقضت يوماً رائعاً!

وفي اليوم التالي، استيقظت ونظرت في المرآة، فوجدت شعرتين فقط! فانفرجت أساريرها،وقالت: مدهش! سأغير تسريحة شعري اليوم، سأقسمه إلى نصفين وأصنع مفرقاً في منتصفه!فعملت ذلك... وقضت يوماً مدهشاً!

وفي اليوم الثالث، استيقظت لتجد شعرة واحدة فقط في رأسها!وهنا قالت: ممتاز! سأسرح شعري للخلف!فعلت ذلك... وقضت يوماً مرحاً وسعيداً!.

وفي... اليوم التالي استيقظت ونظرت في المرآة لتجد رأسها خالياً من الشعرتماماً!

فهتفت بسعادة بالغة: (يا للروعة! لن أضطر لتصفيف شعري اليوم)!

حذرت مؤسسة ألمانية متخصصة في شبكة الإنترنت من ظهور برنامج تجسس جديد تم تصميمه ليبتز ضحاياه عن طريق صور يتم التقاطها للمستخدم بشكل سري عبر الكاميرا المدمجة في جهاز الكمبيوتر.

وذكرت الرابطة الألمانية لصناعة الانترنت "إيكو" أنه ينبغي على مستخدم الكمبيوتر ألا يشعر بالاضطراب من هذا الأسلوب في الابتزاز، مشددة على ضرورة اتخاذ إجراءات لمكافحة هذا الفيروس على الفور.

وأشارت الرابطة إلى أهمية استخدام برامج مثل "هيتمان برو" لمكافحة الفيروس.

وأوضحت "إيكو" أن الفيروس يتسلل إلى الكمبيوتر الشخصي عبر موقع إلكتروني "ملوث" عن طريق ثغرات أمنية في جهاز الكمبيوتر سواء في برنامج تصفح الإنترنت أو بعض التطبيقات الإضافية مثل فلاش.

وتعتمد فكرة الفيروس على إيقاف عمل الكمبيوتر وعرض رسالة تحذير على الشاشة مفادها أنه تم اكتشاف مواد إباحية خاصة بالأطفال على القرص الصلب بالكمبيوتر ثم يقوم البرنامج بعرض أربع صور إباحية للأطفال وصورة خامسة للمستخدم تم التقاطها باستخدام الكاميرا المدمجة بالكمبيوتر.

ويتطلب استخدام برنامج "هيتمان برو" ضرورة تنزيله في البداية على كمبيوتر غير مصاب ثم نقله كملف باستخدام بطاقة ذاكرة من الكمبيوتر السليم إلى الكمبيوتر المصاب حيث يقوم بعلاج المشكلة.

ولتجنب هذه النوعية من المشكلات في المستقبل، ينصح الخبراء بضرورة تحديث برامج تصفح الإنترنت وفلاش وجافا ونظام تشغيل الكمبيوتر قدر المستطاع بالإضافة إلى استخدام برامج مكافحة الفيروسات والبرامج المؤذية.

مايكروسوفت تشن حملة بشأن حماية البيانات

بدأت شركة مايكروسوفت العملاقة للبرمجيات حملة واسعة النطاق حول العالم لزيادة الوعي بشأن ضرورة حماية البيانات، مع تسليط الضوء على نقاط القوة التي تتميز بعض البرمجيات الخاصة بالشركة.

وقال متحدث باسم مايكروسوفت إن الحملة التي تستمر على مدار ستة أسابيع على شاشات التليفزيون وعبر الإنترنت ومن خلال لافتات الدعاية في الشوارع والمطبوعات.

وستتضمن الحملة عرض نتائج استطلاع رأي أجري على مستوى العالم لإظهار أن معظم المستخدمين يشعرون بالقلق حيال سلامة البيانات ولكنهم لا يتخذون أي إجراءات بشأن ضمان حمايتها.

وكشف الاستطلاع أن 84 بالمائة من المشاركين في ألمانيا يشعرون بالقلق بشأن سلامة البيانات، في حين أشار 44 بالمئة فقط منهم إلى أنهم اتخذوا إجراءات نشطة لضمان حمايتها.

البطيخ الذي اعتدنا رؤيتها كروي أو شبه كروي وأحياناً طولي، أصبح متوفر الآن بأشكال مختلفة في اليابان.


فبعد أن تدخل العلم في هذه النعمة لتغيير شكلها من الدائري إلى المكعب لتوفير المساحة ورصها لأخذ حيز أقل وهو نوع بات معروفاً، يتوفر في اليابان الآن بطيخ على شكل هرم وقلب الحب كما تظهر الصور وهو يتم زراعته في قوالب خاصة وغالي الثمن للغاية.

فيما يلي عشر عادات يومية يمارسها الكير من الناس ومن شأنها تدكير دماغ الإنسان تجنبها لتحافظ على سلامة دماغك:

1. عدم تناول وجبة الإفطار. إذ يؤدي ذلك إلى نقص السكر في الدم مما يؤدي إلى نقص المغذيات التي تلزم الدماغ.
2. الإفراط في الأكل، إذ يؤدي ذلك إلى تصلب الشرايين وبالتالي نقص القوة الذهنية.
3. التدخين الذي تتعد مضاره ولا حصر لها لكن تأثيرها لا يقتصر على الرئتين فحسب وإنما يؤدي النيكوتين الذي تحتويه السجائر إلى انكماش الدماغ.
4. الإفراط في استهلاك السكر. يؤدي الإفراط في استهلاك السكر إلى إعاقة امتصاص البروتين والمغذيات ويتدخل ذلك في تطور الدماغ.
5. التعرض للهواء الملوث. ويكفي هنا القول أن الدماغ هو أكثر الأعضاء استهلاكاً للأوكسجين في جسم الإنسان.
6. قلة أو انعدام النوم. يساعد النوم الدماغ على الراحة، وتؤدي قلته إلى قتل خلايا الدماغ.
7. تغطية الرأس أثناء النوم. ويؤدي هذا إلى تركيز ثاني أكسيد الكربون وتقليل الأوكسجين.
8. إرهاق الدماغ أثناء المرض. يؤدي العمل الشاق وكثرة الدراسة أثناء المرض إلى تقليل فاعلية الدماغ وتدميره.
9. الافتقار إلى الأفكار المحفزة للدماغ. تساعد هذه الأفكار المحفزة والمحركة للدماغ إلى تنمية العقل وتدريب الدماغ، فيما يؤدي توقفها إلى انكماش الدماغ.
10. قلة الحديث أو الكلام. ومن المعروف هنا أن الحوار والمحادثة تساعدان الدماغ على العمل المتواصل وتحفيز فاعليته.

ناسا، كثيراً ما نسمع عن هذه الهيئة المختصة بعلم الفضاء، ولها هيبة واحترام لدى معظم البشر رغم أن كثيرين لا يعرفون إنجازاتها، وقد قامت الباحثة جوليا ليتون بتقديم تقرير جميل لخصت به أهم الإنجازات التي ننقل لكم أهم 5 منها حسب جوليا:

1- تلسكوب هابل الفضائي.

2- مكوك الفضاء القابل للاستعمال أكثر من مرة، وهو مشروع بدأ عام 1972 وظهرت أولى انتاجاته عام 1981، هذا المشروع خفض كثيراً من التكاليف وسرع في عمليات البحث العلمي.

3- أول محطة فضاء دولية في الفضاء أقام بها مئات رواد الفضاء لعدد كبير من الأيام.

4- مشروع "باث فايندر" وهو أول روبوت ينزل على أرض المريخ، حيث كان الهدف بداية استكشاف الكوكب عن قرب ومن فوق سطحه وذلك عام 1996.

5- أول أمريكي في الفضاء وذلك عام 1961.

6- أول رجل يضع قدماه على القمر وهو نيل ارمسترونغ عام 1969.